Friday 13 June 2014

سیناریۆ و دڕاما و تەحلیلاتی ڕووداوەکانی موسل و هاتنی داعش

سیناریۆ و دڕاما و تەحلیلاتی ڕووداوەکانی موسل و هاتنی داعش ئەونە زۆر بووە ڕیک وەکو ئەویە ١٠٠ تۆپی رەنگاو رەنگی بلیاردت پێ بێت و لە ناکاو فرێیاندەی لە ناو ژۆرێکی تاریکدا و دەتەوێ باوەر بکەم ئەو تۆپانەی کە یەک رەنگن تەنیشت یەک ڕیزدەبن...وبۆشم نیە گلۆپی ژۆرەکە داگیرسێنم!
کۆی دوایین شرۆڤەکان:
١-هاتنی داعش بۆ کورد باشە
٢-لە کاتێەێکدا کە مالیکی دوژمنی کوردە
٣-و داعش هێزێکی سوونی تووندرەوە
٤-ىەلام هاتنیان لەمەسلەحەتی مالیکیە
٥-هەرچەندە مەترسیە لەسەر شیعە
٦-بەلام مالکی ئەو فەراغە ئەمنیەی لە موسل دروست کردوە
٧-لە کاتێکدا کە بۆ تورکیا باشە
٨- چۆنکە هیلالی سونی دێتە دی
٩-بەلام هێزی ئێران کەم دەبێت
١٠-ئەو ئێرانە کە تا پێش ماوەیەک پشتی مالیکی دەگرت
١١-کەچی مالیکی بێ ئێران لاوازە
١٢-بەڵام ئەمریکا لە پشتیێتی
١٣-لە کاتێکدا کە ئەمریکا هاوبەشی تورکیایە لە ناتۆ
١٤-بەلام ئەمریکا هاوسەنگی هێز لە رۆژهەڵاتی ناوەراستدا دەپارێزێ
١٥-کەچی ئەمریکا پشتی ئێران دەگرێت
١٦-لەەو رۆژهەڵاتە ناوەراستە کە ئسرائیلی تیدایە
١٧-بەڵام.....
١٨-:)
تێبینی: وێنەکە پێدەڵین "ئەنانیموس" واتە مەجهول یان نامۆ

Saturday 7 June 2014

Welcome back: By Heja Sindi

U
Welcome back
to the kingdom of shadows...
to admirers and jealous
to the chairs and tables
where nobody could miss
wherever eyes turn

welcome back
where eyes envy soles
and blesses turn into gossip
There's so much noise here
someone sneaking behind
waiting for the one chance
crippling on stairs of time
a dream shoots in one second
while you are talking to else
whispering from behind…
"hello"!

Welcome back
from kingdom of rights
from the 'words is trust'
old faces with same smiles
same places but different time
welcome back
from ages ahead  
and generations marching
beyond the orange sun
gently hugged by the clouds
bringing you back home
to the kingdom of shadows...
to admirers and jealous
Welcome back!

Friday 6 June 2014

هل أنصفنا العلاقات العامة لكي ننصف تجاربنا السياسية و الادارية؟



سمعت لاول مرة تعبير العلاقات العامة في مادة ادارة العلاقات العامة و أنا طالب بكالوريوس في كلية الادارة و الاقتصاد حيث أستوقفتني كلمة "العامة" تحديداً و ما أنطوت عليه من المعنين، الاصطلاحي و المجازي. فقد شدتني هذه الكلمة و هي لم تكن في الحقيقة ذات المدلول الذي وجدته في كتب الاختصاص ، اذ لم تكن لتجد "العامة" في سياق النصوص العلمية بمعنى التعميم (General) بل كانت ترد بمعنى أخر و هو "عامة الناس" أو "العوام" أو"الشعب" أو "الجمهور" اي   (Public ). 
وقد تنامى لدي الاهتمام بهذا المجال لاحقا و هنا بدأت أبحث عن سر هذه الترجمة غير الدقيقة و ماهية الاثار العملية لها على ممارسة العلاقات العامة في مؤسساتنا السياسية والادارية عموما فلا عجب أن تختزل ادارة العلاقات بين المؤسسة و الجمهور لكي تمسي رسالة أعلامية تبين منجزات و نشاطات المؤسسة أو شيئ من العمل الدبلوماسي التشريفاتي.

إن البحث عن مفهوم عام لادارة العلاقات العامة ليس بالامر الجديد. اذ يمكن القول بانها تلك الوظيفة التي تهدف الى تحقيق التواصل المتبادل بين المؤسسة و جماهيرها سواء كانت تلكم المؤسسة سياسية أو تجارية ، مستشفى أو حزبا كانت أو جامعة. أن ما يميز هذا المفهوم هو جانب التواصل و الذي يتمثل بترجمة رؤية و قيم و أهداف المؤسسة الى جمهورها الخارجي و الداخلي و بالمقابل نقل اراءهم و توجهاتهم اليها لكي تأخذ بنظر الاعتبار ضمن خطط المؤسسة المستقبلية. فالديمقراطية الحقة من وجهة نظرعلم الادارة على أقل تقدير هي محاورة مستمرة بين الجمهورو المؤسسة و اثر هذه المحاورة في توفير حياة أفضل لهذه الجماهير فهي ليست حشرا لاصواتهم في ذمم ممثليهم فحسب! لكن التواصل يحتاج الى ادوات تضمن وصول الرسالة الي المتلقي وهنا ياتي دور الادوات الاعلامية و البحث العلمي النوعي والاجتماعي و قياس أراء الجماهير و حتى علم التسويق بأعتبار أن أساس نجاح المؤسسة و نموها يعتمد على مدى تكيفيها الايجابي مع البيئة المحيطة بها.
أن أهتمام الغرب بدول المنطقة و مجتمعاتها الشرق أوسطية سواء عن طريق الضباط السياسين أو التجار أو المستكشفين أو الاكاديمين و ما نتج عن ذلك من تراجم الكتب قد عمل بشكل أو أخر على نقل نسبي لطبيعة الحياة و ديناميكاتها في الشرق للقارئ الغربي لا بل كان لذلك الاثر الكبير حتى على تشكيل السياسات العامة لبعض دول الغرب تجاه دول و مجتمعات المنطقة. نعم لقد أنصفت الممارسات المحلية للعلاقات العامة خلال المرحلة المنصرمة في نقلها لبعض التجارب السياسية والاجتماعية والادارية الى الرأي العالمي رغم أنها كانت تعمل الى حد كبير وفق مفهوم الاعلام الاحادي الرسالة لكن من باب الانصاف القول أن دور الاعلام الغربي لم يكن قليلا في عملية النقل هذه كما في حالة نقل كارثة حلبجة في كوردستان.
برأيي لم يتم الاهتمام بهذا التخصص محليا بشكل كاف لا من الناحية الاكاديمية و لا من الناحية العملية. اذ لم يتم العمل على إيراد تعاريف إجرائية و أختصاصات واضحة للعلاقات العامة بصيغة تعليمات و قوانين ولم تحدد قيمة وأهمية العلاقات العامة ضمن الهياكل التنظيمة لمؤسساتنا اضف الى عدم إعداد الكوادر المتخصصة له اذ تجد العاملين فيه في أحسن الاحول أما خريجوا أقسام الاعلام أو السياسة أو اللغة الانكليزية.

أن التطور المطرد التي تشهده المنطقة متمثلة بنمو المؤسسات المختلفة فيها و تعقد عملها سواء مع العالم الخارجي أو مع الداخل و كذلك الارتفاع النسبي في ثقافة المجتمع و الفرد له تبعاته الاجتماعية و السياسية و الادارية، لذا ليس من الغريب ان يصبح أزدياد قدرة الافراد على الحكم على مخرجات و قررات و خدمات تلك المؤسسات سببا رئيسيا في جعل هذه المؤسسات في حالة من الحرج مع جماهيرها. أن كل ذلك يؤدي بهذه المؤسسات لان تصبح في حالة من التنافس مع المؤسسات المثيلة سواء أكانت من الاحزاب المنافسة أو مؤسسات القطاع الواحد أو ضمن القطاعات المختلفة مما يعنى ان المنتصرهو القادرعلى التواصل الاكثر وبشكل حيوي و نوعي مع أكبر عدد من الجماهير!

أقترح على المجتمع المدنى و الاكاديمي و الاعلامي تبني فكرة عقد مؤتمر خاص بالعلاقات العامة في أربيل العاصمة بكوردستان وذلك بهدف التمهيد لتأسيس مفهوم و تطبيقات محترفة للعلاقات العامة بشكل ينسجم و المرحلة التي تعيشها مختلف المؤسسات السياسية و الادارية في المنطقة
.هيژا سندي الحوار المتمدن-العدد: 4470 - 2014 / 6 / 1 - 00:41 المحور: الادارة و الاقتصاد
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=417361